انفجار منصة النفط في خليج المكسيك
التسرب النفطي هورايزون المياه العميقة أو انفجار منصة حفر المياه العميقة 2010، هو وهو أسوأ حادثة غرق وتسرب نفط في خليج المكسيك منذ حادثة ايوكستك ا عام 1979. 24 تشرين الثاني (نوفمبر) 2010 الماضي: منصة استخراج النفط العائمة "ديب ووتر هوريزون" انفجرت في خليج المكسيك، فلقي أحد عشر شخصا حتفهم وتدفق النفط في أعماق البحر. 2 أيلول (سبتمبر) 2010 وقد قذف الانفجار الذي يأتي بعد 14 شهرا من انفجار ثم غرق منصة ديب ووتر هورايزن في خليج المكسيك أيضا، بـ 13 شخصا كانوا على متن المنصة إلى الماء. 3 آذار (مارس) 2020 يمكن أن يعزى الانفجار إلى حقيقة أن منصات النفط في خليج المكسيك تعمل مع الحد الأدنى من احتياطات السلامة المطلوبة دون خرق القوانين. عندما ارتفع التسرب النفطي في خليج المكسيك 2010 هي كارثة بيئية نجمت عن تسرب نفطي هائل حصل بعد انفجار غرق "منصة بحرية لاستخراج النفط" تابعة لشركة بريتش 12 حزيران (يونيو) 2019 تسرب النفط: أدى غرق منصة النفط oil rig في خليج المكسيك بسبب حدوث انفجار إلى التسبب بحالة بيئية سيئة وخطيرة جدًا. لم يتضح حجم الخطورة 3 تموز (يوليو) 2015 وكان أكثر من 125 مليون غالون من النفط تسربت في خليج المكسيك بعد انفجار في منصة ديب-ووتر هوريزون للتنقيب عن النفط في عام 2010.
ووقع في شهر أبريل/نيسان 2010 انفجار في منصة "ديبووتر هورايزون" التي تستثمرها "بي بي" في خليج المكسيك قبالة الساحل الجنوبي الشرقي للولايات المتحدة ما أسفر عن تسرب ثلاثة ملايين برميل من النفط أدت إلى تلويث أكثر من ألفي كلم
أعلنت الحكومة الأمريكية اليوم (الاثنين)، أن الإعصار سالي أجبر شركات الطاقة على وقف 395 ألفًا و790 برميلاً في اليوم، أو 21.4 بالمائة، من إنتاج النفط الخام من الحقول البحرية في شمال خليج المكسيك. يشار إلى أن خليج المكسيك شهد عام 2010 كارثة بيئية إثر تسرب أكثر من 4 ملايين برميل من النفط من جراء انفجار في منصة "ديبووتر هورايزون" لاستخراج النفط. وتسبب الحادث في تكون بقعة زيتية امتدت على طول 1/12/1431 بعد الهجرة كشفت شركة بريتش بتروليم (بي بي) البريطانية أمس أن تكاليف احتواء أزمة تسرب النفط في خليج المكسيك ارتفعت إلى 8 مليارات دولار (نحو 5.2 مليارات جنيه استرليني) منذ بدء عمليات وقف التسرب.وأوضحت (بي بي) في بيان أن الأزمة البيئية
^ غرق منصة للتنقيب عن النفط في خليج المكسيك بعد انفجار فيها نقلاً عن بي بي سي أون لاين بتاريخ 22 نيسان 2010. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 1 يناير 2011. اطلع عليه بتاريخ 20 يونيو 2010.
انفجار منصة لاستخراج النفط وغرقها في وسط مياه خليج المكسيك يوم الثلاثاء الماضي، أدى إلى نشوء حالة بيئية يتوقع لها أن تكون خطيرة، على رغم عدم تأكد الخبراء بعد من مدى السوء الذي قد تصل إليه. في 20 أبريل 2010 ونتيجة لعطل تقني وقعت حادثة انفجار منصة ديب واتر هورايزن – Deepwater Horizon الواقعة في خليج المكسيك والتابعة لشركة «British Petroleum» النفطية ونتج عنه أكبر تسرب للنفط في تاريخ الولايات
مستقبل البحر المتوسط وحادثة خليج المكسيك،كان انفجار وغرق منصة بحرية لاستخراج البترول بالمياه الأمريكية في خليج المكسيك، خلال شهر أبريل 2010، وراء قلق ومخاوف جهات دولية معنية بشئون بيئة البحر المتوسط
18 تشرين الثاني (نوفمبر) 2010 لم تنته مشكلة التسرب النفطي في خليج المكسيك بعد فهي اليوم تهدد ان الاطنان التي تسربت من منصة استخراج النفط في خليج المكسيك ووصلت في 22 أبريل عام 2010، انفجرت محطة النفط "ديب ووتر هوريزون" التابعة لشركة تاريخ صناعة النفط، ويرجع سببها إلى تسرّب غازي نتج عنه انفجار منصة "ديب وقد قُدر حجم التسرّب النفطي في خليج المكسيك الناجم عن هذه الحادثة بـ 53 6 تموز (يوليو) 2020 بدأ التسرّب الجمعة، عندما أدّى انفجار عرضي على البارجة إلى إحداث ثقب وفجوة النفطي في خليج المكسيك الناجم عن هذه الحادثة، بـ 53 ألف برميل يوميًا. 3 تموز (يوليو) 2015 وكان أكثر من 125 مليون غالون من النفط تسربت في خليج المكسيك بعد انفجار في منصة ديب-ووتر هوريزون للتنقيب عن النفط في عام 2010.
وصول النفط المتسرب من منصة حفر بحرية غارقة الى السواحل الامريكية والرئيس الأمريكي باراك اوباما يأمر
لم يسبق وأن تدفقت كميات كبيرة من النفط في البحر على العمق الذي تدفقت به في خليج المكسيك. واليوم وبعد مرور نصف يشار إلى أن خليج المكسيك شهد عام 2010 كارثة بيئية إثر تسرب أكثر من 4 ملايين برميل من النفط من جراء انفجار في منصة "ديبووتر هورايزون" لاستخراج النفط. وتسبب الحادث في تكون بقعة زيتية امتدت على طول مستقبل البحر المتوسط وحادثة خليج المكسيك،كان انفجار وغرق منصة بحرية لاستخراج البترول بالمياه الأمريكية في خليج المكسيك، خلال شهر أبريل 2010، وراء قلق ومخاوف جهات دولية معنية بشئون بيئة البحر المتوسط إذ شهد العالم حادثة تسرب نفطي هائلة في خليج المكسيك بدأت يوم 20 أبريل (نيسان) 2010 بعد انفجار وغرق «منصة بحرية لاستخراج النفط» تابعة لشركة «بريتش بيتروليوم». في خليج المكسيك، أكثر من 200 منصة تم تحويلها بطريقة مشابهة. أعمق منصات النفط أعمق منصة نفط في العالم هي منصة پرديدو الطافية، وهي منصة قائمة في خليج المكسيك على عمق 2438 متر. منصة پترونيوس، 531 متر. فيما قال نواب اميركيون الثلاثاء ان انفجار منصة شركة بي بي في 20 نيسان/ابريل في خليج المكسيك سبقته ثلاثة انذارات من خطر وشيك في الساعة التي سبقت الانفجار. اورلينز اكد خبراء ان كمية النفط الذي ما زال يتسرب من اعماق خليج المكسيك اكبر بما بين خمسة
معلنة "أن كارثة التسرب النفطي في خليج المكسيك كلّفتها ستة مليارات و100 مليون دولار، أي ما يعادل ثلاثة مليارات و800 مليون جنيه إسترليني، منذ انفجار المنصة 26 شباط (فبراير) 2013 في ولاية نيواورليانز للنظر في الاضرار التي احدثها التسرب النفطي اثر انفجار منصة استخراج النفط المسماة ديب ووتر هورايزون في خليج المكسيك 10 تموز (يوليو) 2014 التسرب النفطي في خليج المكسيك في 2010 أدى إلى مرض الأسماك. ويقول صيادون في شمال خليج المكسيك قرب موقع انفجار المنصة إنهم بدأوا يلحظون 6 حزيران (يونيو) 2010 منذ تاريخ الثاني والعشرين من نيسان/أبريل الماضي، وهو تاريخ انفجار وغرق منصة النفط العائمة في المحيط الأطلسي قبالة خليج المكسيك، تقف